هل تعلمون سماءً أمطرت قمرا.. أو كوكبًا من عيون الظبي قد ظهَرا ؟! ، بمنطق الظلّ لا يُبدي المكانُ لنا غير التقيّدِ فيما كان منتَظَرا

مدونة عصام مطير البلوي ، شعر ، نثر ، آراءٌ و رؤى
هل تعلمون سماءً أمطرت قمرا.. أو كوكبًا من عيون الظبي قد ظهَرا ؟! ، بمنطق الظلّ لا يُبدي المكانُ لنا غير التقيّدِ فيما كان منتَظَرا
المدينةُ في ساقي منذ البارحة ، تجوبني الشوارع والأنفاق، وتسوقني الأحياء والمساكن وإلى هذه اللحظات التي يتركّز فيها الفيروزآبادي بإبهامي لم أجد ما يثير غريزة
ليت شعري هل يلاقي الكأسُ منّي.. ما يلاقي من غزالٍ متجنّي ، كنتُ بالبيداء وحدي كيتيمٍ.. فأراني في أياديهِ التبنّي ، وروى طعمَ العناقيد نجومًا
غرّدَ الحزنُ بأشلاء الكتابهْ.. ورمى الملحَ الشعوبيَّ على جرح المرايا في “مضايا” وأراني عند نار النيلِ أصنافَ العذابْ.. وتوارى في الخرابْ ، كنتُ مفقودًا فمدَّ
أخذَ الرحيلُ دفاترهْ ثم استراحَ الليلُ فوق الذاكرهْ فإذا التقيتَ بحبكَ الماضي وأنساكَ الزمانُ خناجرهْ.. ماذا سيكتبكَ المكانْ ؟ جلمودَ صخرِ إبريق شعرِ وإذا أتى
حافرُ الماءِ أثارَ اللحنَ في رملِ الدفاترْ.. وأقامَ العرسَ من سربٍ مهاجرْ.. وتولّى كجناحْ ،، اقبلي منّي حكاياتي فإنّي لستُ من وجعٍ مُعَاصرْ.. لستُ من