نقشتُكَ في شراييني.. قصيدةَ شاعرٍ مُلْهَمْ ،، وسُقْتُ عروشَ أقداري.. إلى قدميكَ هل تَعْلَمْ ؟ ،، وذقتُ النار عاقبةً.. ولم أنكصْ ولم أندمْ ،، وأنتَ

مدونة عصام مطير البلوي ، شعر ، نثر ، آراءٌ و رؤى
نقشتُكَ في شراييني.. قصيدةَ شاعرٍ مُلْهَمْ ،، وسُقْتُ عروشَ أقداري.. إلى قدميكَ هل تَعْلَمْ ؟ ،، وذقتُ النار عاقبةً.. ولم أنكصْ ولم أندمْ ،، وأنتَ