قصائدُنا على حُزْنٍ تُغنّى .. وهذا الحُسْنُ أدمانا وعنّى ،، كزهو الورد ، أجملُ من رأينا .. من الجنّاتِ جاءت تمتحنّا ، ببابلَ سحرَها الملكانِ

مدونة عصام مطير البلوي ، شعر ، نثر ، آراءٌ و رؤى
قصائدُنا على حُزْنٍ تُغنّى .. وهذا الحُسْنُ أدمانا وعنّى ،، كزهو الورد ، أجملُ من رأينا .. من الجنّاتِ جاءت تمتحنّا ، ببابلَ سحرَها الملكانِ
ألا ليت المعرّي بين قومي.. فيهجوهم بسيّدةِ القوافي ، وأشرحُ مَا يقولُ إلى شبابٍ.. تأبّطهُ المشيبُ على الضِّفَافِ ،، ولو أحكي شهاداتي بليلٍ.. لقُضّتْ شمسُنا
ما لي والهمُّ يرافِقُني.. والشعرُ يعانِقُني نثرا ،، تمضي علياءُ مهاجرةً.. لأعيشَ وحيداً منكسرا ،، وكأنّي والبحرُ مصيري.. مذبوحٌ مداً أو جزرا ،، أتظنُّ فؤادي
ألا يا ليتني نجمٌ فأرنو.. إليكَ بكل أضوائي رُنُوَّا ،، وأجني فيك بستان الأماني وأردعُ عنكَ محبوباً عدوَّا ! ،، فلا جبلٌ يحولُ ولا حِوالٌ..