عيّرتني بالشيب وهو وقارُ.. ليتها عيّرت بما هو عارُ* ، أيًّا كان قائل هذا البيت، فلقد غاب عن صاحبه أن هذه التي عيّرته بالمشيب، ربما

مدونة عصام مطير البلوي ، شعر ، نثر ، آراءٌ و رؤى
عيّرتني بالشيب وهو وقارُ.. ليتها عيّرت بما هو عارُ* ، أيًّا كان قائل هذا البيت، فلقد غاب عن صاحبه أن هذه التي عيّرته بالمشيب، ربما
أقمِ اللقاءَ فإنّنا عشّاقُ.. والشوقُ تحرقُ حزنه الأوراقُ ، غادرتُ قلبي غاضبًا متأبّطًا.. وجعي وما بفراقهِ إشراقُ ، يا “كيف” يا “ماذا” اللذان ذبحتما.. حبًّا
كسكْرةِ السيفِ والأوجاعُ تُطرِبُهُ.. ليثُ المعارك لا أفعى ولا عقربْ ، كلُّ الجيوش على كفّيهِ خاشعةً.. والعيشُ في ظلّهِ ماءٌ ومستعذَبْ ، في ثوبهِ الليلُ
إلهي وأنت العزيزُ الكريم .. ..أغثني فإني عليلٌ سقيم نظرتُ وأدركتُ في عالمي.. ..عظيماً فهُدَّ بشيءٍ عظيم طريقي إذا قلتُ هذا الطريقُ ..تراءى أمامي كنبتٍ
كرهتُ عليكِ بالدنيا ثلاثاً: ..بنو الإنسان إن لجّوا وتاهوا ،، وفكر القافزينَ مِن الصحاري.. .. وعشقٌ جُنَّ عقلي في فَضَاهُ ،، أُداري فيكِ آلامي وأبدو..
يحدثونك عن تغيير طريقة تفكيرك ، ويختصرون آلاف الصحاري والكواكب والنجوم والمجرات بجملةٍ عابرة ، إنهم كعادتهم متساهلون في كل شيء حتى بنصائحهم أو أنهم