هل تعلمون سماءً أمطرت قمرا.. أو كوكبًا من عيون الظبي قد ظهَرا ؟! ، بمنطق الظلّ لا يُبدي المكانُ لنا غير التقيّدِ فيما كان منتَظَرا
حيث تذروني الرياح
وحيدٌ حيثُ تذروني الرياحُ… ..ويرقصُ بين أضلاعي جراحُ ولا أدري إذا ما جُن ليلٌ.. ..أيبقى أم سيتلوه الصباحُ هناك ولم يلاقيهم فؤادي.. ..كعادتهم